منتديات مصراوى كافية
منتديات مصراوى كافية
منتديات مصراوى كافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مصراوى.افلام, برامج,اغانى, العاب, بلوتوث,مصراوى, كافية, فديو, منتدى, مصراوي, كافيه, منتدى ,مصراوي, كافيه,شعر,شعراء,كتب,روايات,دليل,مواقعمصراوى كافية| شباب مصراوى كافية | صبايا مصراوى كافية | اصحاب مصر
 
الرئيسيةبوابة مصراوىأحدث الصورالتسجيلدخول
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://news.rsspump.com/" title="">news</a></div>

شاطر
 

 رسالة إلى الزوج المسلم الكريم ... ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aman

رسالة إلى الزوج المسلم الكريم ... ؟ Ouoo_u10


عدد المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
الجنس : ذكر
العمر : 46

الاوسمة
 :
اوسمه (aman)



رسالة إلى الزوج المسلم الكريم ... ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رسالة إلى الزوج المسلم الكريم ... ؟   رسالة إلى الزوج المسلم الكريم ... ؟ Icon_minitimeالسبت يوليو 23, 2011 11:00 pm
كن مشاركا لاتقرا وترحل اترك تعليقا


رسالة إلى الزوج المسلم الكريم ... ؟ 13567973931861525661
-
أحبابى الغاليين ، أثناء تجوالى على الإنترنت وبحثى من خلال الجوجل على كتاب ترجمة القرآن ، قابلنى هذا المقال فوجدته
يحمل معانى راقية جدا عن السعادة الزوجية فى الإسلام يجهلها أكثر المسلمون بكل أسف مما أدى إلى آلاف حالات الطلاق
يوميا وتشهد ساحات المحاكم عشرات الآلاف من قضايا الأسرة بسبب هذا الجهل ، وإليكم صورة من المقال وفى نهايته المصدر :-..؟

-












[12-07-2011][12:24 مكة المكرمة] رسالتي إلى الزوج المسلم الكريم


السلام عليك ورحمة الله وبركاته وبعد..
أحببت أن أناديك بهذا الاسم؛ ليس نداءً تقليديًّا، ولكنه نداءٌ حبَّب ورغَّب فيه رسول الله، وسأخبرك بعد قليل بإذن الله سبب هذه التسمية.

أما سبب كتابتي هذه الرسالة؛ فهو عدة شكاوى وصلتني من أخوات مسلمات من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، وأخريات أخوات مسلمات لسْن من أعضاء الجماعة، رغم اعتزازنا بتشريفهنَّ لنا في مؤتمرنا الذي عقدناه في الأسبوع قبل الماضي بقاعة مؤتمرات جامعة الأزهر تحت شعار: (المرأة المصرية.. من الثورة إلى النهضة)، وتكلمنا مع المرأة حول واجباتها على المستوى الفردي، والمستوى الأسري، والمستوى المجتمعي، ولكن حقوقها على الرجل هذا واجبنا وواجبك.

وقد آثرت أن أتوجه إليك مباشرةً، مذكرًا لك بالدور الذي حمَّلك الله عزَّ وجلَّ، ووصَّاك به رسوله، وهو على فراش الموت؛ كآخر وصية لأغلى من يوصي.

يوصيك رب العزة أن تكون علاقتك بزوجتك عمادها المودة والرحمة والإحساس بالمسئولية، فأنت قائد السفينة، وقوامتك قوامة تكليف وليست تشريفًا، وأوصاك ربك ألا تنسى؛ لأنك ستنسى: (وَلا تَنسَوْا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ) (البقرة: من الآية 237)، والفضل هو: أن تقدم أكثر مما يُطلب منك، وتأخذ أقل من حقك.

وقال لك ربك إن حماية زوجتك وأولادك من الأضرار والأخطار المادية والمعنوية وكذلك جلب المنافع المادية والمعنوية لهم مسئوليتك منذ وُجد أبوك آدم وأمك حواء.. (فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنْ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى (117)) (طه).

وكان تطبيق رسول الله موسى عليه وعلى نبينا وكل الأنبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه تطبيقًا عمليًّا؛ تنفيذًا لأمر الله الذي يتضمَّن جوامع الكلم.. (فَقَالَ لأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى (10)) (طه)؛ أي انتظروا أنتم هنا وأنا سأستطلع الأمر لأجنِّبكم الخطر والضرر، وآتيكم بالنفع المادي أو المعنوي.

وجعل رب العزة رباط هذا الميثاق الغليظ تعقده أنت وتحافظ عليه، وسيحاسبك الله على أسباب بقائه أو المؤديات إلى حله.. (وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا (21)) (النساء).

أما أخطاء المرأة أو عيوبها فإنها مثل عيوبك وأخطائك، تحتاج منك ومنها إلى صبر للعلاج، ولكنَّ زمام الأمر بيدك أنت؛ حتى يكون للسفينة قائد واحد، وليست المهام الأسرية تنازع سلطات أو زعامات أو قيادات كما يحاول أعداء الإسلام والإنسانية أن يمزِّقوا هذه الروابط المقدسة بإذكاء نار الصراع بين الرجل والمرأة، مستغلِّين بعض أخطاء بعض الأزواج ويلصقونها بالنظام الإسلامي والتشريع الرباني الذي يجعل القوامة للرجال كل الرجال على النساء كل النساء؛ لحماية المجتمع.

وقد أوجز القرآن وأعجز كل النظم البشرية ولخَّص هذه القضية في كلمات (وَاللَّيْلِ إذَا يَغْشَى (1) والنَّهَارِ إذَا تَجَلَّى (2) ومَا خَلَقَ الذَّكَرَ والأُنثَى (3))(الليل) ليل ونهار وأنثى وذكر.. تكامل وتداخل لا مثيل له، ولا فضل لأحد على الثاني إلا بالقيام بدوره؛ فها هي زوجة فرعون مدعي الألوهية لم يضرّها ذلك، وهاتان زوجتا نبيَّيْن كريميْن لم ينفعاهما، وها هي مريم عليها السلام، لا زوج لها، ولكل واحدة حسابها الخاص ومكانتها ومسئوليتها الفردية، بل وعندما حدثنا رسول الله أن المرأة لها تشابه مع الضلع الأعوج، فليس هذا عيبًا تعاب عليه؛ فهي لم تخلق نفسها، وأيضًا الاعوجاج في الضلع هو أجلُّ وأفضلُ شكل للقيام بالمهمة، فلولا اعوجاج الضلع ما ارتاح القلب ولا تمدَّد، وكذلك الرئتان، وما تنفَّس البدن كله، وما عاش بصحة وعافية، وقام بكل مهامه وواجباته.

لذلك قال رب العزة حتى عندما تكره شيئًا فيها- والكمال لله وحده- وأنت أيضا لست منزهًا عن الخطأ والنقص، قال لك رب العزة في هذا الموضوع بالذات: (فَإن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا ويَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) (النساء)، وتناول رسول الله هذا الأمر بالتفصيل التنفيذي والعلاج الفوري الذي تقوم أنت به وليس هي؛ لأنك القائد والمسئول.. "لا يفرك مؤمن مؤمنة- يعني الصفات العامة الأساسية للإيمان موجودة والحمد لله ويأتي بعد ذلك أمور أخرى وصفات أقل في الأهمية وفي الأولوية- فإن كره منها خلقًا رضي منها خلقًا آخر"؛ يعني إذا رأيت شيئًا من غير أصول الإيمان الذي أثبته لها الحديث في البداية تكرهه؛ فلا بد لك من أن تغير حالتك النفسية أنت (أو المود كما يقولون) إلى تذكر واعتراف بالأخلاق الأخرى الفاضلة والطيبة التي عندها وهي كثيرة، رضي منها خلقًا آخر فتتحول "كَرِهَ"" عندك إلى "رَضِيَ" عندك أنت أيضًا وفورًا.

وأذكِّرك بمعلومة بسيطة أحيانًا تنساها؛ أليس رغم كل ثروة زوجتك مهما بلغت فإن زكاة الفطر بالذات تدفعها عنها مهما كانت غنية وعن أولادك وخدمك؛ لتذكرك بهذا الرمز عن هذه المسئولية، وليست هذه زكاة المال؛ لأن مالها حقها وهي تخرج زكاته بكل الاستقلال، وإياك أن تأخذ منه بغير رضاها أو تمنعها من برِّ أهلها منه كما تشاء، وإلا فحساب الله عسير؛ لأن ما أُخذ بسيف الحياء فهو حرام؛ فكيف بما ليس بسيف الحياة؟! بل بسيف القهر والظلم الذي حرمه الله على نفسه وجعله بين كل البشر محرمًا.

فكن دائمًا أهلاً للوفاء بزوجتك؛ لأن رسول الله ظل وفيًّا لزوجته خديجة رضي الله عنها وفاءً رائعًا حتى بعد مماتها، قدوةً للبشرية، وكانت عاطفته التي لا يخفيها حبًّا لزوجته عائشة رضي الله عنها قدوةً عاطفيةً رائعةً عندما سئل عن أحب الناس إليه قال: "عائشة" بكل وضوح وبكل رضى، فقالوا ليس عن النساء نسألك، فلم يقل أبو بكر؛ في لفتة عاطفية جميلة ومؤثرة، تسعدها ولا تنتقص من قدر أبي بكر فقال: "أبوها".

هل رأيت أرق وأرقى من هذه الكلمات المعبرة عن المشاعر الصادقة التي تؤثر جدًّا في الزوجة بكلمة كهذه تمسح أي أخطاء منك أو خلافات بينكما، حتى والعياذ بالله لو وصل الأمر للطلاق، أبغض الحلال؛ فإن المطلقة تبقى في البيت فرضًا إلهيًّا حتى يرقَّ قلبك أو يرقَّ قلبها، وتذوب الخلافات في غير الأيام التي يُنهى عن الطلاق فيها، هل تدري أن هذا لفت نظر لك حتى في أصعب الظروف، حتى إن السورة التي تحدثت عن الطلاق بها أكثر آيات القرآن ذكرًا لليسر واللطف.. (سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا)، (لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)، (يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا)، (ويُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا)، (يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) ويَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ).

وأخيرًا.. لا تنسَ وصية الوداع لحبيبنا المصطفى.. "استوصوا بالنساء خيرًا"، وعجيب أن يقرن وصيته هذه بوصية المحافظة على الصلاة، هل رأيت أهمية هذا الأمر الخطير؟

لذلك أخي الزوج أيًّا ما كنت وكيفما كنت.. فالوفاء الوفاء لزوجتك، والإحسان الإحسان لزوجتك، والحرص الحرص على مشاعر زوجتك، والبر البر بأهل زوجتك، والعون العون لها؛ لتحمل هموم البيت والدعوة معك، وتسند ظهرك لتنطلق حاملاً رسالتك التي كلفك الله بها.

الحذر الحذر من أخد مالها بغير رضاها، أما برضاها فقد نزلت فيه آية خاصة، (فَإن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا)..
النار النار.. أنقذها منها (قُوا أَنفُسَكُمْ وأَهْلِيكُمْ نَارًا)..
الجنة الجنة.. رافقها فيها هي وأولادك (هُمْ وأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلالٍ عَلَى الأَرَائِكِ مُتَّكِئُونَ)، (والَّذِينَ آمَنُوا واتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ)..

وتذكر أيضًا أن خيرنا هو خيرنا لأهله، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم خير الناس جميعًا لأهله؛ فهل اقتدينا به؟!

وأخيرًا.. سمَّاك رسول الله بأنك كريم ما دمت قد نفذت وصيته.. "لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم"، فكن أخي زوجًا مسلمًا كريمًا، بارك الله لك في أهلك ومالك وولدك، ورحم أباك وأبويها أحياءً ومنتقلين، وجمعكما على خيري الدنيا والآخرة، وبارك لكما في الذرية، وقد تحدثت للزوجة في المؤتمر بحديث رسول الله فيما يعدل كل ذلك من الأجر؛ أن حسن تبعل المرأة لزوجها يعدل الجهاد والجمع والجماعات والجنازات، وأن رضاك عنها هو باب دخولها الجنة حقها وهذا حقك فداك، وأرجو ألا تنسونا جميعًا من صالح دعائكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

أخوك
أ. د/ محمد بديع
المرشد العام للإخوان المسلمين

رسالة إلى الزوج المسلم الكريم ... ؟ 4

جزاكم الله خيرا ولكن يارب الكلام الطيب ياتى بنتيجه
بواسطة: شيماء - مصر - فى 22-07-2011
جزا الله مرشدنا خير الجزاء ونفع الله بعلمة وأسأل الله تعالى أن يجمعنا به في جنته ودار مقامته إنه ولي ذلك والقادر عليه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بواسطة: عبد الله قرني عبد الوهاب - مصر - بني سويف - ببا - هربشنت - فى 21-07-2011
السلام عليكم>فى هذه الايام ننادا بدوله اسلاميه لكننا لا بد أن نعى جبدا أنه قبل تدين الدوله لا بد من تدين الافراد وتدين الافراد لا يتأتى إلا من تدين الأسره وبالطبع لا يأتى الا من زوجين مسلمين عرف الحقوق والواجبات
بواسطة: حمزه - مصر - فى 21-07-2011
السلام عليكم بصراحة كنت اتوقع مقال يحمل الكثير من الجمل التي تتخطاها عين القارئ ولكني كنت اتوقف عند كل كلمة لكن المقال احتوي الكثير من الآيات و الاحاديث استفدت وانشرحت صدرا فجزاك الله خيرا
بواسطة: امير - الاسكندرية - فى 21-07-2011
جزى الله فضيلتكم كل خير وأستأذنكم فى التعجب من تعليق الأستاذ حسنى الهلالى من سوهاج وأذكره بما أوردتموه فضيلتكم فى سياق المقال من وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء وهو على فراش الموت وأن يقرنها بالصلاة فكيف تعتب يا أستاذ حسنى على فضيلة المرشد أن يقتدى بنبيه بهذا المقال الرائع وسط هذه المعارك والمصاعب وهى مظنة ان ينشغل الرجال عن حقوق النساء بدعوى مثل دعواك هذه ان شأن النساء أدنى فى الأهمية
بواسطة: أحمد الشرنوبى - الإسكندرية - فى 21-07-2011
جزاکم الله خيرا علي هذا المقال الجميل. وأنا وزوجتي وبحمد لله طبقنا هذه الدروس في حياتنا وتذوقنا لذة الحياة في رحاب الايمان والقرآن والشعور بالمسؤلية...
بواسطة: ابو صهيب - ماليزيا - فى 21-07-2011
المقال جميل جدا وجه في وقته والله أول ما شوفته نديت زوجي بسرعة علشان يقرأه ياريت فعلا منهملش أسرنا لأن لها الأولوية الأولى في حياتنا لان منهجنا بيبدأ ببناء الفرد ثم الاسرة المسلمة ثم المجتمع المسلم وجزاك الله خيرا كثيرا
بواسطة: ام جنة - القاهرة - فى 20-07-2011
اللهم الهم مرشدنا لكل خير وسدد خطاه وبارك له فى صحته وجزاك الله كل خير
بواسطة: صبرى الحجاوى - العريش - فى 20-07-2011
احسنتم وبارك الله فيكم
بواسطة: محمود سيدنا - كرداسة - فى 20-07-2011
جزاكم الله خيرا انا مش لاقى كلام اقوله لحضرتك الا اعانك الله علينا
بواسطة: عمر - كفر الدوار - فى 19-07-2011
فضيلة المرشد العام حفظكم الله . السلام عليكم ورحمة الله ...وبعد لم اقرأ مقالكم ولم يرق لي من عنوانه مهما كانت النوايا حسنة ومهما كانت التربية ودورها في الاخوان المسلمين فانني لا اتوقع ولا انتظر في هذه الظروف الضبابية التي تلف مصر , وفي هذه الاوقات التي يتربص المتربصون فيها . من الداخل والخارج بمصر . وبالطبع بالاخوان المسلمين . لا اتوقع ان يخطر ببال المرشد العام ان يكتب الي الازواج او الي الزوجات . مع كل الاحترام والتقدير لهذا كله واهميته . وانما اتوقع وانا افتح صفحة الاخوان المسلمين .ان اقرا لفضيلة المرشد العام للاخوان المسلمين . رسائل حارة الي المتربصين بمصر في الداخل والخارج . ينصحهم باسلوبه الجميل بالكف عن هذا .مع تحذيرهم باسلوبه القوي من خطورة هذا المسلك . وانهم لنالو من وراء ذلك الا الخسران . تحياتي لفضيلة المرشد العام . واعتذر عن اسلوبي المحمل بالقوة والحب معا في مخاطبة فضيلته . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
بواسطة: حسني الهلالي - سوهاج - مصر - فى 19-07-2011
جزاك الله خيرا اشكرك على هذا الاهتمام بالاخوات
بواسطة: عبير فتحى كمال - القنان بلقاس - فى 18-07-2011
لن يرفع الظلم عن الامة المسلمة الا اذا تركنا الظلم داخل بيوتنا...هل من الممكن فتح بريد لرفع الظلم عن البيوت المسلمة سواء من الزوجات او الازواج يكون فيه من الخبراء ما يقدمون فيه النصائح وحل المشاكل حتى تصبح بيوت الاخوان قدوة للعالم كله
بواسطة: فوفا مصطفى - الجيزة - فى 18-07-2011
جزاك الله خيرا ورفع الله قدرك يامرشدنا الكريم
بواسطة: ام عمار - المنصورة - فى 18-07-2011
جزاك الله خيرا ونريد ان يكون هناك محاضرات عن كيفية تعامل الزوج مع زوجته والزوجه مع زوجها
بواسطة: ام يس - القاهره - فى 17-07-2011
جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم و سدد خطاكم و ثبتنا و إياكم على هذا الطريق
بواسطة: علي - الجزائر - فى 17-07-2011
جزاكم الله عنا كل الخير و وفقكم لما فيه خيرى البلاد و العباد .
بواسطة: احمد حسن - اسوان - مصر - فى 16-07-2011
ايه الحلاوة دي يا فضيلة المرشد
بواسطة: محمد ابوسريع - الاصلاح - فى 16-07-2011
جزاك الله عنا كل الخير وإن كنت أتمنى أن تشرفنا في أكتوبر مرة ثانية عند مهبط الطائرات وتحدثنا جميعا رجال وسيدات في نفس الموضوع حقوق كل منا وواجباته لأننا جميعًا في أشد الأحتياج للحديث في هذا الموضوع لأننا جميعا لدينا ثمرات المستقبل الذي نتمنى أن تترعرع في ظل والدين يعرف كل منهما حقوقه وواجباته وبارك الله فيك سيدي وجعلك نورا يضيئ لنا الطريق
بواسطة: وداد - أكتوبر - فى 16-07-2011
جزيت عنا خير الجزاء وبارك الله فيك مرشدنا الفاضل
بواسطة: حسين علاء - العراق - فى 16-07-2011


1 2 3 4 5



-
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?SecID=210&ArtID=87583
المصدر
-
أدعو الله العلىّ القدير أن نكون جميعا من

-
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ .. فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ .. أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ .. وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ }
الزمر18
-

أنشر الموضوع لتعم الفائدة بإذن الله
-
السبت 22 شعبان 1432 = 23-7-2011
-
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

رسالة إلى الزوج المسلم الكريم ... ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مصراوى كافية  :: 

@ الاقسام العامة والرئيسية @ :: المنتدى العام

-
سحابة الكلمات الدلالية
جوجل