من أراد أن يرى النسخة الأنثوية من داركولا فليقرأ سيرة كونتيسة الدم اليزابيث باثوري , تلك الأميرة المجرية لم تكتفي بشرب دماء 600 من فتيات الشعب بل ذهبت تبحث عن دم أزرق ملكي يقيها الشيخوخة فقتلت 25 من فتيات الأسرة المالكة !ولدت في القرن السادس عشر بوجه جميل وقوام حسين , وحين قامت ثورة المزارعين رأت بأم عينها اغتصاب وقتل أختيها فيما نجت هي من المجزرة , تزوجت من الكونت فرنسيس ناداستي وهو من علمها أساليب التعذيب قبل القتل في دروس حيه بأن جعلها تقطع أوصال ثم رؤوس الأسرى الأتراك , وكان يلاحظ استمتاعها وابتكارها لأساليب جديدة , عندما أبتعد عنها زوجها لظروف العمل وجدت في نفسها شهوة للفتيات , فأخذت تلهو مع الخادمات الصغيرات وبعد أن تمارس معهن الجنس تقوم بتعذيبهن وتمزيق لحمهن وفي النهاية ذبحهن وكان يساعدها في التعذيب والتقاط الفتيات من الريف خادمها الأعرج وسيدة سوداوية شريرة أسمها آنا دارفوليا وكانت الكونتيسه تتمتع بتجويع الفتيات أسبوعاً كاملاً ثم غرز الدبابيس في الشفتين وتحت الأظافر وحرق مناطقهن الخاصة وبعدها قتلهن والاستحمام في حمام من دمائهن !!
- امرأة لوط
* كهف سيدنا لوط .. عندما أمره الله عز وجل بالخروج من سادوم دون أن يلتفت التجئ هو وبناته إلى هذا الكهف بالقرب من البحر الميت .
أي قدر هذا الذي تحمله المرأة التعيسةزوجة النبي لوط, لعنت في كل الكتب السماوية وكانت ضرب مثل للمرأة السوء ,كانت جاسوسة على زوجها , تأكل من طعامه ويصرف لها الأموال وتنام تحت سقفبيته , وكل ما رأت عنده ضيوف أو عابري سبيل ذهبت تسعى كأفعى تخبر قومهاحتى يأتوا ويمارسوا اللواط معهم , وقد ولد هذا النوع من الجنس في أرضهموكانت مورفة مخضرة ذات بساتين وفواكه وكثر العابرون الذي يتوقفون ليقطفوامن ثمارهم التي تزيد ولا تنقص فاجتمعوا وقالوا يجب أن نضع حداً لهم هكذاسوف يحل علينا الفقر وأشار أحدهم بأن يفعلوا معهم شيئاً كريها حتىلايعودوا وأقترح مثل هذا الفعل , وبعد مدة أعجبهم مايقومون به وزين لهمالشيطان اللواط وأنتشر بينهم وأخذوا يبحثون عن أناس جدد يفعلوه معهم ,وهنا جاء دور زوجة النبي التي لم يكن ينبغي لها ذلك وقد حذرها لوط منفعلها ولم تنتهي ونصحها ولم تستمع فحق عليها العذاب وأن تكون من الغابرين !
- ريا وسكينة
- بلاغ بأختفاء " نظلة أبو الليل " العمر 25 .. أخر من رأها ريا - بلاغ بأختفاء زنوبة حرم حسن محمد زيدان .. أخر من رأها ريا وسكينة - بلاغ بأختفاء زنوبة عليوة " بياعة البط " العمر 36 .. أخر من رأها سكينة - بلاغ أختفاء فاطمة عبد ربه ..العمر 50 سنة .. اخر من رأها سكينة ومع هذا لم يخطر ببال محافظ الأسكندريةأن ريا وسكينة هن السفاحات صاحبات الجرائم المتسلسلة في مصر والتي أحرجتالشرطة كثيراً ولم يستطيعوا فك لغزها .. ومع توالي أكتشاف الجثث وكثرتبلاغات الأختفاء اليومية كشف بخور ريا المستخبي , فقد شك المخبر أحمدالبرقي بكمية البخور الهائلة التي تحرقها ريا وعندما سألها أرتبكت ثمأعترفت له أنها تؤجر غرفتها كماخور وعندما تعود لها تجد بها رائحة لاتطاقولاحظ أن هناك قطع من الخشب قد ركبت كسرير وخزانة للملابس وعند نزعها منقبل الشرطة وجدوا أن هناك بلاط جديد وضع وهنا كان على ريا أن تعترف بدل أنتظهر كل الجثث التي دفنتها في غرفة نومها لكنها أستمرت ممثله دور ربةالمنزل البريئة حتى تم حفر الأرض وأخراج كل الجثث التي كانت تنام فوقها كلليلة , , كانت قصة ريا وسكينة ولازالت يقشعر لها الأبدان فقد نزحن منالصعيد للأسكندرية ومع زوج ريا " عبد العال " الذي وجد ختمه في قبر أحدىالضحايا دون أن يدري أنه سقط منه كونوا فرقة خطف وسرقه وقتل ذاع صيتهاوأرتعب منها الشعب المصري كله !
- الملكة ماري تيودور
إذا وقفت أمام المرآة في الظلاموقلت أسم ماري تيودور عدة مرات سيظهر لك وجهها المشوه وأن لم تسارع بإضاءةالنور والهرب ستحاول أن تشوه وجهك أو تسحبك من خلال المرآة , هذا لأنالأسطورة تقول أن من شدة دموية الملكة الحمراء وبشاعتها فهي منذ مائه عاملم تستلقي مع جسدها بل هي تطوف العالم تثير الرعب كما كانت تفعل من قبل!هي ماري الأولى " تيودور " لقبت بماري الدموية لأنها أحرقت 300 من شعبهابتهمة الهرطقة , وأخمدت كل الفتن بطريقة وحشية ولم ينجو أحد من مقصلتها ,وبعد أن أستقر حكمها طاردت معتنقي الطوائف غير الكاثوليك وقامت بتعذيبهمثم قتلهم , ويروي التاريخ أنها كانت تجمع بعد كل حين ثلة من الفلاحينوتقوم بشنقهم شخصياً وكل ماكانوا بريئين من أي تهمة فهذا يجعلها أكثرسعادة لأن صراخهم حينها وملاح تعاستهم تبدو جليه واضحة , يقال أنها كانتتقتل " العذارى " لتستحم بدمائهن بين الفينة والأخرى , وحتى مرور كل هذهالقرون مازالت أوروبا خاصة والعالم أجمع يروي جرائمها وينشر الأساطيرحولها , ومن أراد أن يستحضر روحها عليه إشعال مجموعة من الشموع وترديدأسمها حتى تأتي وان لم تحضر يقول بصوت عالي :" Bloody Mary .. I KilledYour Baby"
- امرأة النبي نوح
* مكان رسو سفينة نوح فوق مستوى سطح البحر بـ 6300 قدم "على ذمة معهد تركي
يذكر القرطبي أن زوجة نوح تدعى "والغة " وهي أول من أطلق على زوجها لقب " المجنون " الذي ذكره القرآنوالتوراة ولم تكتفي بأن أصبحت تناديه في مسكنهم بهذا الاسم بل نشرته عندجميع قبيلتها والقبائل المجاورة , كانت تنظر إليه دائماً باستحقار بسببدعوته الجديدة وسألته ذات مساء : يانوح متى ينصرك ربك هذا ؟ فقال عليهالسلام : إذا فار التنور . فرنت ضحكتها بتهكم وخرجت لنادي قومها وقالت :ألم أقل لكم أنه مجنون !! ,, وجعلت لنفسها وظيفة سيئة بأن وشت بكل من أتبعزوجها وأخذت ترصد كل داخل وخارج على نوح وذهبت إلى قومها بكل المعلوماتليقوموا بصده وأعادته وأن لم يستجب بتعذيبه وقتله ,, وقامت برد أبنها "ريام - كنعان - " عن الحق بركب الدعوة وقامت بنصحه واستجاب لها , وطالماسمع جٌمل التهكم والاستهزاء كلما مرت عليه وهو يبني السفينة , وعندما فارالتنور وصعد نوح والثمانون الناجون وأنواع من الحيوانات والنباتات وزوجتهوأبنه جرفهما الطوفان وأغرقهما مع بقيه القوم