منتديات مصراوى كافية
منتديات مصراوى كافية
منتديات مصراوى كافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مصراوى.افلام, برامج,اغانى, العاب, بلوتوث,مصراوى, كافية, فديو, منتدى, مصراوي, كافيه, منتدى ,مصراوي, كافيه,شعر,شعراء,كتب,روايات,دليل,مواقعمصراوى كافية| شباب مصراوى كافية | صبايا مصراوى كافية | اصحاب مصر
 
الرئيسيةبوابة مصراوىأحدث الصورالتسجيلدخول
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://news.rsspump.com/" title="">news</a></div>

شاطر
 

 الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aman

الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟ Ouoo_u10


عدد المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
الجنس : ذكر
العمر : 47

الاوسمة
 :
اوسمه (aman)



الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟   الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟ Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 17, 2010 3:54 am
كن مشاركا لاتقرا وترحل اترك تعليقا


البروفيسور




Mohmed Hashem Abd_Elbary


الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟ Download?mid=1%5f2019910%5fAOYIw0MAAGZ4TQboZQ6dkGJuptk&pid=2&fid=Inbox&inline=1






الأزمة المالية العالمية الحالية
محاضرة للإقتصادي ألأرجنتيني
أدريان سالبوتشي
تاريخ المحاضرة أوائل 2009
ناجى داعوق
إسمي أدريان سالبوتشي ، وأنا أتكلم معكم من بوينس أيرس ، ألأرجنتين .
أريد أن اتحدث معكم عن الإنهيار المالي الذي بدء في أواخر عهد بوش ، ولا تزال تداعياته الى اليوم .
كل
الناس تتكلم عن الأزمة المالية الحالية ، وأنا أريد أن اشرح لكم ، إعتمادا
على خبرتنا في الأرجنتين من أنه لا يوجد هناك ازمة مالية عالمية .
ما نعانيه الان هو إنهيار كامل للنظام المالي العالمي ، والغير قابل للإصلاح ، ولا يوجد طريقة لإنقاذ الوضع . قد تقولون هذا كلام مبالغ فيه ! ولكن دعوني أظهر لكم ، إعتمادا على خبرتنا في الأرجنتين ، أننا نعلم أكثر منكم .
معي
هنا قطعة معدنية عبارة عن بيزو ارجنتيني واحد . هذه القطعة تشتري لك اليوم
بصعوبة رحلة قصيرة بالباص داخل بوينس ايرس . ومع ذلك فإذا عدنا الى سنة
1970 ، في سنة 1970 هذه العملة الصغيرة كانت ستشتري لكم الأرجنتين ثلاث او
أربع مرات . لماذا ؟
لأنه منذ يناير 1970 مررنا بأربع إنهيارات مالية ، حيث كانوا يجمعون الأصفار على عملتنا ، وبالتحديد 13 صفر ، أي
أن هذه العملة الصغيرة كانت تساوي 10 ترليون بيزو ، وهذا مبلغ كان سيشترى لك الأرجنتين ثلاث او أربع مرات . وهذا التضخم هو
Hyper Inflation ، سوبر تضخم .
لذا
عندما نسمعكم تتحدثون ، نقول لكم : لقد مررنا بكل هذا : تضخم ، سوبر تضخم
، إنهيار لنظامنا المصرفي ، تغييرات في العملة ، معاملات مالية مزورة ،
تجميد للحسابات ... تقريبا كل ما يمكن أن يخطر على بالكم فيما يتعلق
بإنهيار دولة بكامل قطاعاتها المالية والمصرفية والإقتصادية .
لذا ستقولون : حسنا ، ما الذي يجب علينا فعله ؟ للذين
في الولايات المتحدة واوروبا أقول لهم : إذهبوا الى المصارف واسحبوا
أموالكم ، "بسرعة" ، أكرر لكم ، إذهبوا الى المصارف واسحبوا أموالكم
"بسرعة" ، وأبتاعوا ما تشاءون : منزل ، عقار ، شقة ارض ، سيارة ، اي شئ .
اشتروا ذهب .
يجب
عليكم أن تعلموا أن النظام المالي العالمي ، والذي اسميه أنا "الرأسمالية
المتطرفة" ، لكي نفرّقها عن "الراسمالية الإستراكية" ، او "الرأسمالية
البناءة" ، هذا النظام هو نظام مطاط . لأن المؤسسات المالية اخذت مكان ليس
لها ، ووضعت نفسها فوق الأوضاع الإقتصادية ، في حين ما يجب أن يكون عليه
الوضع هو العكس . بمعنى آخر : عالم المال ، عالم المصارف ، يجب أن يكون في
خدمة الأقتصاد .
فبناء
المنازل والمعامل ، وبناء الطائرات وإنتاج السيارات ، وكل الصناعات الأخرى
، عليها أن تكون في القمة ، والنظام المالي في خدمتها . ولكن الواقع هو
بالضبط العكس .
في هذا الصراع المرير ما بين المال والإقتصاد ، تغلّب
المال وهم الان يدمرونكم .
ما يحصل اليوم في النظام المالي العالمي أشبه بورم سرطاني خبيث ، انتشر الان ، وهذا الإنتشار سيدمر الجسد بكامله ، وسيقتله لاحقا .
العالم كله مبنى على نظام وهمي ، دعوني اشرح لكم ماذا يجري :
لنقل أن النظام المالي الحالي كهرم مع
اربع زوايا .
الزاوية الأولى : المال الحقيقي في كل بلد هو المال الذي تصدره الدولة . وهذا النظام بُني على أن لا يكون هناك أبدا كمية كافية من النقد الذي تصدرة
الدولة لحاجة الإقتصاد .
االزاوية الثانية : هنا
يأتي دور الزاوية الثانية من الهرم ، بما أنه لا يوجد إصدار نقدي كاف
للإقتصاد ، من قبل الدولة ، يدخل دور المال الخاص أي القطاع المصرفي . هذا
القطاع لديه سلطة على الدولة ، وعلى المصارف المركزية لكي تصدر الدولة
دائما اقل مِمّا يحتاجه الأقتصاد ، وهنا تتدخل المصارف الخاصة لتقول لك :
يا أستاذ ، يا مؤسسة ، يا مصنع ، سنعطيكم كل ما تريدونه .
وهنا تبدأ مرحة القروض ، مع نسب فوائد مرتفعة وأرباح ضخمة تحققها المصارف . وهذه هي الزاوية
الثانية : إستبدال المال الحقيقي للدولة ، دولار يورو بيزو ، بمال المصارف الخاصة ، اي بالمال الوهمي .
الزاوية الثالثة : قم

بأعمالك كلها بالقروض ، المستهلكون دائما مدينون ، إفعل كل شئ بالدين ،
إطلب قروض ، إذا أراد شخص شئ ، لا مشكلة ، أقرضوه . إذا أرادت مؤسسة بناء
مركز جديد لا مشكلة اقرضوها ز إذا الدولة نفسها ، في اميركا او الأرجنتين
، ارادت مال لا مشكلة ، بكل هدؤ وبدون ضجيج ، فتصبح الدولة مدينة للمصارف
الخاصة . ويُصبح عندك وضع ، في الولايات المتحدة مثلا حيث الدولة مدينة
بما يزيد على 10 ترليون دولار ، والمؤسسات ب 9 ترليون دولار ، والافراد
أيضا بحوالي 9 ترليون . كل شخص في العالم ، كل العالم مدينون ، والسؤال
الكبير : مدينون بالمال لمن ؟ لماذا الكرة الأرضية كلها مدينة لأحد ؟
والمضحك
أن المال الوهمي أصبح خطر ، لأنه تضخم بشكل هائل . منذ عشرون سنة لم يكن
هناك هذا التضخم ، ولكن في سنة 2002 كان هذا التضخم قد وصل الى 100 ترليون
دولار ، وإلى تاريخ سبتمبر 2008 ، تاريخ بداية الأزمة ، كان هذا التضخم
بالمال قد وصل الى 531 ترليون دولار .
[size=21]هل تعلموا أن 531 ترليون دولار هو مبلغ 10 أضعاف الناتج المحلي العالمي ؟ و 40 ضعف الناتج المحلي الأميركي ؟ اي
(GNP -Gross National Product) ،
وأن المال الوهمي قد ابتلع الإقتصاد الحقيقي ؟ وهنا حقيقة المشكلة ! وهذا
المبلغ ضخم بحيث لا احد يمكن له إيقاف تدهوره ، لا مشروع اوباما لإنقاذ
الإقتصاد ، ولا تعويم من قبل البنك الإحتياطي المركزي ، ولا مجموعة الدول
ال 20 اي G20
، المبلغ أصبح ضخم جدا . إذا الزاوية الثالثة من الهرم : كل الناس تعيش على المديونية والقروض .
الزاوية الرابعة : ونحن في الأرجنيتين أخبر بهذا ، وأنا اسميه تخصيص الأرباح والإشتراك في الخسائر : Privatizing Profits & Socialising losses
اي أن الأرباح تذهب لأشخاص محدودين معينين ، والخسائر يشترك بها الجميع .
بما
أن الوضع كله بناء واحد ، فعندما يكبر هذا المخطط في بادئ الأمر ، يصبح
المال في كل مكان : قروض سهلة ، تسهيلات مصرفية مبسطة . وكلما كبُر حجم
هذا التداول ، فالمخطط مُعد أن تذهب الأرباح الى أصحاب المصارف ، وحاملي
الأسهم ، الأرباح تذهب فقط الى الناس المُحدّدين للحصول على قسم من تلك
الأرباح .
ولكن عندما ينفجر الوضع ، كما حصل في سبتمبر 2008 ، ويبدأ كل شئ بالأنهيار ، يبدء نظام جديد بالعمل : وهو إشراك الجميع بالخسائر .
لقد
مررنا بكل هذا في الأرجنتين . انا عمري 56 سنة وقد حضرت ثلاث من تلك
الأزمات : سنة 1975 – ثم سنة 1989 حيث وصل التضخم الى 10,000% في سنة
واحدة ، وفي سنة 2001/2002 عندما انهار كل نظامنا المصرفي ونظامنا
الإقتصادي ، وكنا على حافة حرب أهلية .
كل ازمة كان لها خاصية ، ولكن النتائج هي دائما نفسها : تخصيص الأرباح ، واشتراكية الخسائر . وأصبحت بلادنا افقر وافقر وافقر
.
لقد
مررنا بكل هذا ، ونعلم كيف ستكون النهاية . وهذه هي رسالتي لكم من
الأرجنتين ، لأكون صادق معكم وافتح عيونكم على الحقائق : الأمور ستزداد سؤ
.
وما
أراه الان هو الخطة "أ" والتي تحاول الخروج من الأزمة بضخ أموال طائلة في
النظام . ولكن كل هذا سيفشل ، وسيتحولوا الى الخطة "ب" ، وهي ربما إصدار
دولار جديد ، حيث سيكون مدعوم بالذهب ، ولكن لن يكون هناك فعلا ذهب لدعمه
، بل ذهب وهمي ، وهذه الخطة ستفشل ايضا . وسيحتاجون الى الخطة "ج" ، وهي
عبارة عن إلقاء رقعة الشطرنج بأحجارها على الأرض ، وهذا يعني الذهاب الى
حرب عالمية ، كما حصل في القرن الماضي . لأن الولايات المتحدة الأميركية
تحاول الخروج من مشاكلها الإقتصادية بالذهاب الى الحرب . تماما كما فعلت
المانيا ايضا . كان لدى المانيا نفس الأزمة الأقتصادية ولجأت الى الحرب .
والباقي تاريخ ....
ولكن الفرق ، أن الحرب العالمية الثانية انتهت بقنبلة نووية على هيروشيما ، فكيف ستبدا الحرب العالمية الثالثة ؟......
شكرا لكم .....
-
الخميس 10 محرم 1432
-
لمن يريد أن يتأكد أن اليهود هم وراء هذه الأزمة العالمية
فليقرأ قصة تاجر البندقية للأديب العالمى وليم شكسبير على هذا الرابط :-
-
http://www.bramjnet.com/vb3/archive/index.php/t-129822.html
-
سوف تجدون التشابه الشديد بين اليهودى الجشع شيلوك
المذكور فى القصة وقروضه الربوية التعجيزية ، وبين
القروض الربوية التى تقدمها البنوك للناس ، وهى كلها
بنوك يهودية منتشرة فى أنحاء العالم ، مثل سيتى بنك ،
أمريكان اكسبريس ، باركليز ، ... الخ ، وأولهم طبعا
البنك اليهودى الخطير المسمى (صندوق النقد الدولى)
الذى يُقرض الدول لإذلالها وتدمير اقتصادها ...
-
من بروتوكولات صهيون : نحن الذين أشعلنا الحرب العالمية الأولى وكسبنا منها وعد بلفور بمساعدتنا على
الإستيلاء على فلسطين ، ونحن الذين أشعلنا الحرب العالمية الثانية وكسبنا منها الإستيلاء على فلسطين ،
ونحن الذين سنشعل الحرب العالمية الثالثة لتحقيق إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات شاملة الحجاز.
-
شكرا لكم
-
الخميس 10 محرم 1432
-
الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟ 73727267
-
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ .. غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ .. وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ
.. بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ .. يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ..
وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ
طُغْيَاناً وَكُفْراً .. وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ
وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ .. كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ .. وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً .. وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ } .... المائدة64
-
الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟ Omoslems
-
-
[/size]



ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الأزمة المالية العالمية الحالية ... ؟؟؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» وست هام "ميدو" مهدد بالقاع بسبب أزمة بورتسموث المالية!
» صريا جميع أصدارت اللعبة العالمية زوما Zuma على سيرفرات صاروخيه (14 أصدار) بدون تسطيب
» حصريا - السلسلة الوثائقية المنتظرة :: أبُكاليبـس - الحرب العالمية الثانية:: مشاهد بالألوان تعرض لأول مرة - جودة عالية Rmvb - (الحلقة الأولى )- تحميل مباشر
» حصريا عملاق صيانة الويندوز الشهير والحاصل على المئات من الجوائز العالمية TuneUp Utilities 2011 10.0.4100.76 اخر اصدار وبحجم 20 ميجا وعلى اكثر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مصراوى كافية  :: 

@ الاقسام العامة والرئيسية @ :: المنتدى العام

-
سحابة الكلمات الدلالية
جوجل